
Assalamualaikum.
Sebelumnya mohon maaf, saya Mahfudh Alumni Bata-bata dari Giligenting Sumenep mau bertanya Ust.
Deskripsi masalah.
Disebagian masyarakat, ada seseorang yang berkemampun berqurban, namun qurbannya itu disembelih sendiri, sedangkan yang biasa hewan qurban itu diserahkan kepada Kiyai .
Pertanyaannya.
Bagaimana hukumnya seseorang yang berqurban , namun qurbannya disembelih sendiri ?
Waalaikum salam.Wahai KH.Mahfudh.
Jawaban : Boleh seseorang yang berqurban itu menyembelih qurbannya dengan dirinya sendiri bahkan itu lebih utama dari pada diwakilkan, namun jika tidak bisa misalkan karena tidak tahu cara-caranya menyembelih atau karena tidak tega dan lain sebagainya, maka boleh diwakilkan atau diserahkan kepada Kiyai atau orang yang mengetahui dan mememahami terhadap Syarat-syarat sahnya sembelihan hewan qurban,
Adapun hal Qurban yang diserahkan kepada pengasuh pesantren atau mushollah atau takmir masjid itu semua, bertujuan agar lebih mudah dalam pelaksanaannya baik dari penyembelihannya atau pembagiannya daging qurban tersebut, sedangkan cara pembagian daging Qurban itu harus dengan cara syariat Islam dan telah disepakati para ulama baik hewan qurban itu disembelih sendiri atau diwakilkan atau diserahkan kepada Kiyai pengasuh musholla atau pengasuh pesantren dll, .
Adapun cara pembagian qurban menurut Ijtihad para fuqaha’ setidaknya yaitu ada tiga pendapat : (1) Disedekahkan seluruhnya kecuali sekedar untuk lauk-pauk (2) Dimakan sendiri separo dan disedekahkan separo (3) Sepertiga dimakan sendiri, sepertiga dihadiahkan dan sepertiga lagi disedekahkan. (Kifayatul Akhyar, juz 2 : 241). Dengan rincian sebagai berikut:
- 1/3 bagian daging kurban untuk yang berkurban dan keluarganya
- , 1/3 bagian untuk fakir miskin, dan
- 1/3 sisanya untuk disedekahkan kepada orang-orang yang membutuhkannya
Adapun sipenerima (Kiyai) baiknya adalah mengambil pendapat yang pertama/no.1.karena qurban diberikan seluruhnya. Dengan demikian maka boleh kiyai mengambil sekehendaknya namun yang lebih baik mengambil yang lumrah yaitu satu sampel kaki kanan yang belakang hal ini diqiyaskan atau disamakan dengan Aqiqoh karena hukum aqiqoh sama seperti qurban, hanya saja kalau qurban diberikan mentahnya
تنوير القلوب .ص .٢٤٨
والأفضل أن يذبح الأضحية بنفسه فإن لم يحل وكل مسلما عالما بشروطها وحضر ذبحها ويقول الذابح: اللهم هذا منك وإليك فتقبل مني كما تقبلت من سيدنا محمد نبيك وإبراهيم خليلك .
كتاب أحكام الأضحية والذكاة للعثمين .ص ٢١٧
الدليل الثاني: أن النبي صلى الله عليه وسلم ضحى عن أمته، فعن على بن الحسين عن أبي رافع رضي الله عنه أن النبي صلي الله عليه وسلم كان إذا ضحى؛ اشترى كبشين أقرنين سمينين أملحين، فإذا صلى وخطب؛ أتي بأحدهما وهو قائم في مصلاه فذبحه بنفسه بالمدية، ثم يقول: ((اللهم هذا عن أمتي جميعا من شهد لك بالتوحيد وشهد لي بالبلاغ)) ، ثم يؤتي بالآخر فيذبحه بنفسه ويقول: ((هذا عن محمد، وآل محمد)) . فيطعمها جميعا المساكين، ويأكل هو وأهله منهما، فمكثنا سنين ليس لرجل من بني هاشم يضحي قد كفاه الله المؤونة برسول الله صلى الله عليه وسلم والغرم. أخرجه أحمد والبزاز (٣) ، قال في مجمع الزوائد (٤) : وإسناده حسن، سكت عنه في التلخيص، وله شواهد عند أحمد، والطبراني، وأبن ماجه، والبيهقي، والحاكم (٥) .
الموسوعة الفقهية – 2799/31949
النوع الثاني: شرائط ترجع إلى المضحي
يشترط في المضحي لصحة التضحية ثلاثة شروط:
35 – (الشرط الأول) : نية التضحية: لأن الذبح قد يكون للحم، وقد يكون للقربة، والفعل لا يقع قربة إلا بالنية، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى. (2)
والمراد بالأعمال القربات، ثم إن القربات من الذبائح أنواع كثيرة، كهدي التمتع والقران والإحصار وجزاء الصيد وكفارة الحلف وغير ذلك من محظورات الحج والعمرة، فلا تتعين الأضحية من بين هذه القربات إلا بنية التضحية، وتكفي النية بالقلب دون التلفظ بها كما في الصلاة، لأن النية عمل القلب، والذكر باللسان دليل على ما فيه.
وقد اتفق على هذا الشرط الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة. (1)
وصرح الشافعية باستثناء المعينة بالنذر، كأن قال بلسانه – من غير نية بقلبه – لله علي نذر أن أضحي بهذه الشاة، فإن نذره ينعقد باللفظ ولو بلا نية، ولا تشترط النية عند ذبحها، بخلاف المجعولة، بأن قال بلسانه: جعلت هذه الشاة أضحية، فإن إيجابه ينعقد وإن لم ينو عند النطق، لكن لا بد من النية عند ذبحها إن لم ينو عند النطق.
وقالوا: لو وكل في الذبح كفت نيته ولا حاجة لنية الوكيل، بل لا حاجة لعلمه بأنها أضحية.
وقالوا أيضا: يجوز لصاحب الأضحية أن يفوض في نية التضحية مسلما مميزا ينوي عند الذبح أو التعيين، بخلاف الكافر وغير المميز بجنون أو نحوه. (2)
وقال الحنابلة: إن الأضحية المعينة لا تجب فيها النية عند الذبح، لكن لو ذبحها غير مالكها بغير إذنه، ونواها عن نفسه عالما بأنها ملك غيره لم تجزئ عنهما، أما مع عدم العلم فتجزئ عن المالك ولا أثر لنية الفضولي
الموسوعة الفقهية – 2823/31949
ما يستحب وما يكره بعد التضحية:
أ – يستحب للمضحي بعد الذبح أمور:
57 – منها: أن ينتظر حتى تسكن جميع أعضاء
الذبيحة فلا ينخع (1) ولا يسلخ قبل زوال الحياة عن جميع جسدها.
58 – ومنها: أن يأكل منها ويطعم ويدخر، لقوله تعالى: {وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالا وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم الله في أيام معلومات على ما رزقهم من بهيمة الأنعام فكلوا منها وأطعموا البائس الفقير} . (2)
وقوله عز وجل: {والبدن جعلناها لكم من شعائر الله لكم فيها خير فاذكروا اسم الله عليها صواف فإذا وجبت جنوبها فكلوا منها وأطعموا القانع والمعتر} . (3)
ولقوله صلى الله عليه وسلم: إذا ضحى أحدكم فليأكل من أضحيته. (4)
59 – والأفضل أن يتصدق بالثلث، ويتخذ الثلث ضيافة لأقاربه وأصدقائه، ويدخر الثلث، وله أن يهب الفقير والغني، وقد صح عن ابن عباس رضي الله عنهما في صفة أضحية النبي صلى الله عليه وسلم قال: ” ويطعم أهل بيته الثلث، ويطعم فقراء جيرانه الثلث، ويتصدق على السؤال بالثلث “. (5)قال الحنفية: ولو تصدق بالكل جاز، ولو حبس الكل لنفسه جاز، لأن القربة في إراقة الدم، وله أن يزيد في الادخار عن ثلاث ليال، لأن نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك كان من أجل الدافة، وهم جماعة من الفقراء دفت (أي نزلت) بالمدينة، فأراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يتصدق أهل المدينة عليهم بما فضل عن أضاحيهم، فنهى عن الادخار فوق ثلاثة أيام.
ففي حديث عائشة رضي الله عنها أنها قالت: قالوا يا رسول الله: إن الناس يتخذون الأسقية من ضحاياهم ويجعلون فيها الودك، قال: وما ذاك؟ قالوا: نهيت أن تؤكل لحوم الأضاحي بعد ثلاث، فقال: إنما نهيتكم من أجل الدافة التي دفت، فكلوا، وادخروا وتصدقوا. (1) وفي حديث سلمة بن الأكوع رضي الله عنه أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من ضحى منكم فلا يصبحن بعد ثالثة وفي بيته منه شيء، فلما كان العام المقبل. قالوا يا رسول الله نفعل كما فعلنا عام الماضي؟ قال: كلوا وأطعموا وادخروا، فإن ذلك العام كان بالناس جهد، فأردت أن تعينوا فيها. (2)
وإطعامها والتصدق بها أفضل من ادخارها، إلا أن يكون المضحي ذا عيال وهو غير موسع الحال، فإن الأفضل له حينئذ أن يدخره لعياله توسعة عليهم، لأن حاجته وحاجة عياله مقدمة على حاجة غيرهم، لقوله صلى الله عليه وسلم: ابدأ بنفسك فتصدق عليها
فإن فضل شيء فلأهلك، فإن فضل شيء عن أهلك فلذي قرابتك، فإن فضل عن ذي قرابتك شيء فهكذا وهكذا. (1)
هذا مذهب الحنفية. (2)
60 – وهاهنا تنبيه مهم وهو أن أكل المضحي من الأضحية وإطعام الأغنياء والادخار لعياله تمتنع كلها عند الحنفية في صور.
منها: الأضحية المنذورة، وهو مذهب الشافعية أيضا. وذهب المالكية والحنابلة إلى أن المنذورة كغيرها في جواز الأكل.
ومنها: أن يمسك عن التضحية بالشاة التي عينها للتضحية بالنذر أو بالنية عند الشراء حتى تغرب شمس اليوم الثالث فيجب التصدق بها حية.
ومنها: أن يضحي عن الميت بأمره فيجب التصدق بالأضحية كلها على المختار.
ومنها: أن تلد الأضحية فيجب ذبح الولد على قول، وإذا ذبح وجب التصدق به كله، لأنه لم يبلغ السن التي تجزئ التضحية فيها، فلا تكون القربة بإراقة دمه، فتعين أن تكون القربة بالتصدق به، ولهذا قيل: إن المستحب في الولد التصدق به حيا
Referensi: Tanwirul Qulub no.239
ويسن أن تطبخ كسائر الولائم إلا رجلها اليمنى إلى أصل الفخذ فتعطى نيئة للقابلة(أى الداية) تفاؤلا