DEWAN PIMPINAN PUSAT
IKATAN ALUMNI BATA-BATA

MASKAWIN DENGAN BACAAN AL-QUR’AN

MASKAWIN DENGAN BACAAN AL QUR’AN.

Deskripsi Masalah
_Terkait Munakahat_
Sulaiman adalah santri pondok pesantren Tahfidzul Amin,
Di usia nya yang ke 23 tahun ini dia sudah khatam 30 juz, bahkan dia sudah mengajar di suatu pondok Tahfiz, Namun karena materi yang belum memadai dia tak kunjung menikah.

Pertanyaan:

1. Bolehkah menikahi seorang perempuan dengan mahar(maskawin) hanya dengan bacaan Al-Qur’an bukan berbentuk uang..?

2. Bagaimana hukumnya bacaan Al-Quran di Jadikan bahan kepentingan duniawi seperti untuk pengobatan, ruqyah, dll ?

3. Musyrik kah Seseorang, Yang Meyakini bahwa Al-Qur’an yang menyembuhkan penyakit  ?

➖➖➖➖➖➖➖➖➖➖➖➖

Jawaban :

1. Akadnya sah, namun untuk hukum mahar(maskawin)nya tafshil :

☑️ Jika hanya Al Qur’an untuk diperdengarkan kepada mempelai wanita, maka tidak bisa dinamakan memberikan manfaat, sehingga tidak sah mahar(maskawin) bacaan Al Qur’an tersebut. Ketika mahar musamma(maskawin yang disebutkan ketika akad nikah) nya fasid/rusak, maka wajib mahar mitsil(jumlah maskawin yang biasa dijadikan maskawin, seperti misalnya uang seratus ribu rupiah).
Jika Al Qur’an untuk diperdengarkan dengan maksud nantinya akan diajarkan juga kepada mempelai wanita, maka diperbolehkan, dikarenakan hal tersebut memberikan manfaat kepada mempelai wanita.
2. Bacaan Al-Qur’an boleh di gunakan sebagai sarana pengobatan dari berbagai penyakit atau ganguan Jin dan semacamnya.
3. Jika meyakini Al Qur’an lah yang menyembuhkan penyakit tersebut maka hal tersebut tidak diperbolehkan (musyrik).
Baiknya, yang benar adalah ruqyah dengan dibacakan Al Qur’an tersebut dijadikan perantara atau wasilah kesembuhan dari Alloh SWT.
_Catatan_
Ruqyah yang diperbolehkan harus memenuhi 3 syarat :
1. Menggunakan ayat Al Qur’an (kalamulloh), nama² Alloh atau sifat² Alloh.
2. Menggunakan bahasa Arab atau bahasa lain yang bisa dipahami.
3. Tidak meyakini bahwa ruqyah tersebut yang menyembuhkan, namun semua karena Alloh SWT.
Mahar dalam bentuk harta benda lebih afdhol dari bacaan dan mengajar Al Qur’an, dikarenakan tidak ada khilaf tentang kesahan nya.
📎 Diperbolehkan nya bacaan dan mengajar Al Qur’an sebagai mahar itu dengan 2 syarat :
1. Mengetahui disyaratkan nya mengajar dengan 2 cara :
🔹 Pernyataan mampu nya mengajar dengan perkataan semua Al Qur’an atau sepertujuh awal atau sepertujuh akhir.
🔹  Memperkirakan waktu mengajar seperti akan mengajarinya selama sebulan dan mengajari segala sesuatu di dalam Al Qur’an sesuai dengan yang dimau.
2. Ada kadar kepayahan/beban/biaya (kulfah) dari apa yang diajarkan nya.
Referensi
*قرة العين بفتاوى اسماعيل الزين* ، ١٤٥

حول قراءة الفاتحة مهرا للزواج

منور سؤال: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله البصائر والصلاة والسلام على سيدنا محمد سيد الأوائل والأواخر وعلى آله وصحبه وتابعيهم إلى اليوم الآخر

أما بعد: فقد ورد على سؤال من بعض طلبة العلم من إخواننا الإندونسيين و حاصل ترجمته باللغة العرابية ما نصه: ما قولكم سيدي في عقد النكاح بمهر القراءة الفاتحة كقول الولى أنكحتك وزوجتك بنتي فلانة بمهر قراءة الفاتحة. فهل يصح عقد النكاح أولا. فإن قلتم بالأول فما يجب لها أمهر المثل أولا وكيف الحكم في ذلك وهل الأفضل امهار تعليم قراءة الفاتحة أو النقد المتعامل في البلد أفيدونا جوابا شافيا فإن المسألة واقعة الحال.

فالجواب: والله الموفق للصواب أن عقد النكاح في الصورة المذكورة صحيح. إذا وقع بمهر قراءة الفاتحة كما في السؤال، فإن أريد بقراءتها إقراؤها إياها وتعليمها إيها فإن ذلك صحيح ويكون هو المهر وهو من باب المنفعة، فكما يجوز المهر عينا يجوز أن يكون منفعة كتعليم شيء معلوم من القرآن وقد ورد بذلك نص الحديث الصحيح المشهور. وفي بعض ألفاظه في صحيح البخاري زوجتكها بما معك من القرآن والمعنى على أن يعلمها إياه. فإذا كان المراد بقراءة الفاتحة تعليمها إياه بحيث تستفيد من قراءتها. وكذا غير الفاتحة كاسماعها حديثا نبويا لتستفيد منه معرفة حكم أو ترغيبا أو ترهيبا وكاسماعها بعض الأشعار المتضمنة للزهد في الدنيا والترغيب في الآخرة أو نحو ذلك بحيث يصل إلى ذهنها فهم المعنى فإن ذلك جائز وحيث لم يوجد جميع ما ذكرناه من قراءة الفاتحة أو غيرها بقصد تعليمها إياها أو تعليم من شرطته هي كولدها وعبدها وكذا إذا لم يوجد

إستفادتها من قراءة غير القرآن فيجب حينئذ مهر المثل *لأن مجرد قراءة الفاتحة بحضرتها وهي تسمع لا يوصل إليها منفعة فلا يصح ان يكون ذلك مهرا* واذا فسد المهر المسمى فالمرجوع اليه مهر المثل.

*مجموعة من المؤلفين، الموسوعة الفقهية* الكويتية، ١٥٧/٣٩
جعل تعليم القرآن مهرا للمرأة
أ – جَعْل تَعْلِيمِ الْقُرْآنِ مَهْرًا لِلْمَرْأَةِ
11 – أَجَازَ الشَّافِعِيَّةُ وَأَحْمَدُ فِي أَحَدِ الْقَوْلَيْنِ؛ وَأَصْبَغُ مِنَ الْمَالِكِيَّةِ جَعْل تَعْلِيمِ الْقُرْآنِ مَهْرًا (1) .
وَاشْتَرَطَ الشَّافِعِيَّةُ لِجَوَازِ جَعْل تَعْلِيمِ الْقُرْآنِ مَهْرًا شَرْطَيْنِ:
الشَّرْطُ الأَْوَّل: الْعِلْمُ بِالْمَشْرُوطِ تَعْلِيمُهُ بِأَحَدِ طَرِيقَيْنِ:
الطَّرِيقُ الأَْوَّل: بَيَانُ الْقَدْرِ الَّذِي يُعَلِّمُهُ بِأَنْ يَقُول كُل الْقُرْآنِ أَوِ السُّبُعُ الأَْوَّل أَوِ الأَْخِيرُ.
الطَّرِيقُ الثَّانِي: التَّقْدِيرُ بِالزَّمَانِ بِأَنْ يُصْدِقَهَا تَعْلِيمَ الْقُرْآنِ شَهْرًا وَيُعَلِّمَهَا فِيهِ مَا شَاءَتْ.
وَالشَّرْطُ الثَّانِي: أَنْ يَكُونَ الْمَعْقُودُ عَلَى تَعْلِيمِهِ قَدْرًا فِي تَعْلِيمِهِ كُلْفَةٌ (2) .

*النووي، روضة الطالبين وعمدة المفتين،* ٣٠٤/٧
كُلُّ عَمَلٍ جَازَ الِاسْتِئْجَارُ عَلَيْهِ، جَازَ جَعْلُهُ صَدَاقًا، وَذَلِكَ كَتَعْلِيمِ الْقُرْآنِ وَالصَّنَائِعِ، وَكَالْخِيَاطَةِ وَالْخِدْمَةِ وَالْبِنَاءِ وَغَيْرِهَا، وَفِيهِ مَسَائِلُ.

*[ابن علان، دليل الفالحين لطرق رياض الصالحين، ٣٧٨/٦]*
وفي «فتح الباري» أجمع العلماء على جواز الرقى عند اجتماع ثلاثة شروط أن يكون بكلام الله تعالى أو بأسمائه أو بصفاته وباللسان العربي أو بما يعرف معناه من غيره وأن يعتقد أن الرقية لا تؤثر بذاتها بل بتقدير الله تعالى. واختلفوا في كون الأخير شرطاً والراجح أنه لا بد من اعتبار الشروط الثلاثة. وقال الربيع: سألت الشافعي عن الرقي فقال: لا بأس أن يرقي بكتاب الله أو بما يعرف من ذكر الله.

*فتح الباري ج ١٠ ص* ١٩٥
وقد أجمع العلماء على جواز الرقى عند اجتماع ثلاثة شروط: أن يكون بكلام الله تعالى أو بأسمائه وصفاته، وباللسان العربي أو بما يعرف معناه من غيره، وأن يعتقد أن الرقية لا تؤثر بذاتها بل بذات الله تعالى. واختلفوا في كونها شرطا، والراجح أنه لا بد من اعتبار الشروط المذكورة، ففي صحيح مسلم من حديث عوف بن مالك قال: “كنا نرقى في الجاهلية، فقلنا: يا رسول الله كيف ترى في ذلك؟ فقال: اعرضوا علي رقاكم، لا بأس بالرقى ما لم يكن فيه شرك” وله من حديث جابر “نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الرقى، فجاء آل عمرو بن حزم، فقالوا: يا رسول الله إنه كانت عندنا

مختصر الرقية الشرعية ج ١ ص* ٦ 
أجمع العلماء رحمهم الله أنَّ الرُّقيةَ حتى تكون شرعية صحيحة يجب أنْ تتوفر فيها ثلاثة شروط ؛ هي: أولاً : أن تكون بكلام الله تعالى أو بأسمائه وصفاته . وثانياً : أن تكون باللسان العربي ، أو بما يعرف معناه ، لا بالألفاظ المجهولة والمُطَلْسَمة والتَمْتَمَات التي يقولها المشعوذون والدجالون خفية قاتلهم الله . وثالثاً : أن يُعتقد أن الرقية لا تؤثر بذاتها بل بفعل الله سبحانه ، وما هي والراقي إلا سبب .(2) *وقال النووي رحمه الله : ” وأما الرقى بآيات القرآن وبالأذكار المعروفة ، فلا نهي فيها ، بل هو سنة “*

قرة العين بفتاوى اسماعيل الزين، ١٤٦
وقول السائل: وهل الأفضل إمهار تعليم قراءة الفاتحة أو النقد المتعامل في البلد. فجوابه أن الأفضل إمهار نقد المتعامل في البلد لأن تعليم الفاتحة يعتبر من المنافع وكون المهر منفعة مختلف فيه. وأما إذا كان عينا نقدا أو غيره فمتفق على صحته ومجمع على جوازه.

Tinggalkan Balasan

Alamat email Anda tidak akan dipublikasikan. Ruas yang wajib ditandai *

#TERKINI

#WARTA

#HUKUM

Ketik Pencarian