HARUSKAH KHUTBAH JUM’AT DIDENGAR DAN DIFAHAMI OLEH 40.ORANG JAMAAH?

HARUSKAH KHUTBAH  DIDENGAR OLEH 40 ORANG JAMAAH..?

Assamualaikum.

Deskripsi Masalah

Shalat jum’at diwajibkan atas setiap orang Islam laki-laki yang baligh kecuali, budak, anak kecil, orang musafir dan orang yang sakit.

Ketika hari jum’at mulai pagi hari turulah hujan walau tidak begitu deras sampai  waktunya shalat jum’at, walaupun kondisi hujan Ahmad berangkat kemasjid Al-Huda dan Khutbah pun telah dimulai, namun jama’ah masih kurang dari 40 akan tetapi  ketika khutbah kedua dimulai dan hampir selesai baru jama’ah shalat mulai sampai 40 orang bahkan lebih, dikarenakan hujan mulai rintik-rintik atau hampir terang.

Studi kasus yang serupa hampir sama

Ketika hujan rintik-rintik Ahmad berangkat kemasjid Nurul Muttaqin untuk melakukan shalat jum’at dan Khutbahpun dimulai, namun jamaahnya kurang dari 40 orang jamaah, hingga selesai khutbah.

Pertanyaanya.

  1. Apakah adanya khutbah itu harus  didengar dan difahami isinya oleh 40 orang mulai pertama sampai akhir ..?
  2. Lalu bagaimana jika jamaahnya tidak sampai 40 orang…?

Waalaikum salam

Jawaban:
Ulama berbeda pandang tentang syarat khutbah shalat jum’at  yang harus didengar oleh jamaah sebagaimana perberdaan jumlah jama’ahnya, karena khutbah maqomnya menduduki 2 rakaat dari shalat fardu yang mana shalat jum’at tanpa adanya khutbah maka shalat jum’atnya tidak sah.

➡️Menurut Imam Abu Hanifah , Jumlah jamaah shalat jum’ah dan yang hadir pada acara khubah adalah 3 orang selain imam, namun dianggap mencukupi walaupun satu orang yang mendengarkan khutbah.

➡️Menurut Malikiyah.Khutbah harus didengar oleh 12 orang jamaah shalat jum’at.

➡️ Menurut  Syafiiyah dan Hanabilah  khutbah harus didengar oleh 40 orang jamaah walaupun mereka tidak memahami terhadap isinya khutbah shalat jum’at dan mereka bermuqim yang sekiranya tidak merantau salah satu dari ahli desa pada waktu musim kemarau dan musim hujan  kecuali merantaunya karena ada hajad, walaupun adanya jumlah yang 40 itu adalah terdapat orang yang sakit, bisu, atau tuli dan bukan orang musafir , Akan tetapi boleh orang musafir bertindak menjadi imam jika jamaahnya melebihi dari 40,orang. Dan jum’at tidak sah kurang dari 40 orang, hal ini karena adanya haditsnya Ka’ab al-Mutadlomman, bahwa sesungguhnya pada awalnya hitungan orang yang  shalat jum’at dimadinah bersama A’ad bin Zaroroh mereka adalah ber jumlahnya 40 orang laki-laki, dan tidak ada ketetapan nas bahwa Nabi melakukan shalat kurang dari 40 orang. Oleh karena itu satu khutbah harus didengar oleh 40 orang jama’ah bukan sebagian dari 40.orang. Alasannya karena mendengarkannya 40 orang pada semua rukun-rukunya khutbah itulah yang dimaksud. Maka dari itu jika kurang dari 40 sebelum menyempurnakan shalat jum’at, maka mereka harus memulai shalat dzuhur dan jangan menyempurnakan shalat jum’at.

Dari penjelasan diatas dapat disimpulkan, bahwa mendengarkan satu Khutbah tidak harus dimulai dari awal melainkan bisa pada khutbah kedua karena batas akhirnya itu sebelum sempurnanya shalat jum”at, ( artinya sebelum melakukan shalat jum’at) dan juga sah walaupun tidak memahami terhadap isinya.
Wallahu A’lam.

مرقاة صعود التصديق فى شرح سلم التوفيق. ص ٣٥
ولو سمعوا الخطبة ولم يفهموا معناها صحت


Jika para jamaah shalat jum’at mendengarkan khutbah, namun tidak mengerti maksudnya maka khutbahnya sah.

Referensi:

الفقه الإسلامي و أدلته – ١٢٥٤/٧٧٢٢

٣ – الجماعة:
الجماعة شرط، لما رواه أبو داود: «الجمعة حق واجب على كل مسلم في جماعة .. » وانعقد الإجماع على ذلك. وأقل الجماعة عند أبي حنيفة ومحمد في الأصح: ثلاثة رجال سوى الإمام، ولو كانوا مسافرين أو مرضى؛ لأن أقل الجمع الصحيح إنما هو الثلاث، والجماعة شرط مستقل في الجمعة، لقوله تعالى: {فاسعوا إلى ذكر الله} [الجمعة:٩/ ٦٢] والجمعة مشتقة من الجماعة، ولا بد لهم من مذكر وهو الخطيب. فإن تركوا الإمام أو نفروا بعد التحريمة قبل السجود، فسدت الجمعة، وصليت الظهر. وإن عادوا وأدركوا الإمام راكعا، أو بقي ثلاثة رجال يصلون مع الإمام. أو نفروا بعد الخطبة وصلى الإمام بآخرين، صحت الجمعة، فوجود الجماعة: شرط انعقاد الأداء، لا شرط دوام وبقاء إلى آخر الصلاة، ولا يتحقق الأداء إلا بوجود تمام الأركان وهي القيام والقراءة والركوع والسجود، فلو نفروا بعد التحريمة قبل السجود فسدت الجمعة، ويستقبل (يستأنف) لظهر، كما بينا.
وقال المالكية: يشترط حضور اثني عشر رجلا للصلاة والخطبة، لما روي عن جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يخطب قائما يوم الجمعة، فجاءت عير (إبل تحمل التجارة) من الشام، فانفتل الناس إليها، حتى لم يبق إلا اثنا عشر رجلا، فأنزلت هذه الآية التي في الجمعة: {وإذا رأ وا تجارة أو لهوا، انفضوا إليها، وتركوك قائما} (١) [الجمعة:١١/ ٦٢].
ويشترط لهذا الشرط شرطان أيضا:
الأول ـ أن يكون العدد من أهل البلد، فلا تصح من المقيمين به لنحو تجارة، إذا لم يحضرها العدد المذكور من المستوطنين بالبلد.
الثاني ـ أن يكونوا باقين مع الإمام من أول الخطبة حتى السلام من صلاتها، فلو فسدت صلاة واحد منهم، ولو بعد سلام الإمام، بطلت الجمعة، أي أن بقاء الجماعة إلى كمال الصلاة شرط على المشهور.
وقال الشافعية والحنابلة: تقام الجمعة بحضور أربعين فأكثر بالإمام من أهل القرية المكلفين الأحرار الذكور المستوطنين، بحيث لا يظعن منه أحدهم شتاء ولاصيفا إلا لحاجة، ولو كانوا مرضى أو خرسا أو صما، لا مسافرين، لكن يجوز كون الإمام مسافرا إن زاد العدد عن الأربعين، ولا تنعقد الجمعة بأقل من أربعين، لحديث كعب المتضمن أن عدد المصلين في أول صلاة جمعة بالمدينة مع أسعد بن زرارة كانوا أربعين رجلا (٢). وروى البيهقي عن ابن مسعود أنه صلى الله عليه وسلم جمع بالمدينة وكانوا أربعين رجلاً. ولم يثبت أنه صلّى الله عليه وسلم صلى بأقل من أربعين، فلا تجوز بأقل منه. فلو انفض الأربعون أو بعضهم في الخطبة، لم تصح الجمعة؛ لأن سماع الأربعين جميع أركان الخطبة مطلوب، والمقصود من الخطبة إسماع الناس، فإن نقصوا عن الأربعين قبل إتمام الجمعة استأنفوا ظهراً ولم يتموها جمعة؛ لأن العدد شرط، فاعتبر في جميعها كالطهارة.
ويظهر لي أن الجمعة تتطلب الاجتماع، فمتى تحققت الجماعة الكثيرة عرفاً، وجبت الجمعة وصحت، وليس هناك نص صريح في اشتراط عدد معين. والجماعة في الجمعة شرط بالاتفاق، إذ كان معلوماً من الشرع أنها حال موجودة في الصلاة. فإن سبق أحد المصلين بركعة، صحت جمعته، وأتى بركعة ثانية، فإن لم يدرك مع الإمام ركوع الركعة الثانية، أتم صلاته ظهراً، والدليل ما رواه النسائي وابن ماجه والدارقطني عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: «من أدرك ركعة من صلاة الجمعة وغيرها، فليضف إليها أخرى، وقد تمت صلاته».

Referensi;

الفقه الإسلامي و أدلته – ١٢٦١/٧٧٢٢

٧ – الخطبة قبل الصلاة:
اتفق الفقهاء على أن الخطبة شرط في الجمعة، لا تصح بدونها (١)، لقوله تعالى: {فاسعوا إلى ذكر الله} [الجمعة:٩/ ٦٢] والذكر: هو الخطبة، ولأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يصل الجمعة بدون الخطبة (٢)، وقد قال: «صلوا كما رأيتموني أصلي»، وعن عمر وعائشة رضي الله عنهما أنهما قالا: قصرت الصلاة لأجل الخطبة. والأصح عند الحنفية: أن الخطبة ليست قائمة مقام ركعتين، بل كشطرها في الثواب، لما ورد به الأثر من أن الخطبة كشطر الصلاة.
وهي خطبتان قبل الصلاة اتفاقا، واختلف الفقهاء في شروط الخطبة.
فقال الحنفية (٣):يخطب الإمام بعد الزوال قبل الصلاة خطبتين خفيفتين بقدر سورة من طوال المفصل، يفصل بينهما بقعدة قدر قراءة ثلاث آيات، ويخفض جهره بالثانية عن الأولى، ويخطب قائما، مستقبل الناس، على طهارة من الحدثين، وستر عورة، ولو كان الحاضرون صما أو نياما.
ولو خطب قاعداً أو على غير طهارة، جاز لحصول المقصود، إلا أنه يكره لمخالفته الموروث، وللفصل بينها وبين الصلاة لتجديد طهارته، فالطهارة والقيام سنةعندهم، والسبب في ذلك أنها لا تقوم مقام الركعتين في الأصح؛ لأنها تنافي الصلاة، لما فيها من استدبار القبلة والكلام، فلا يشترط لها شرائط الصلاة.ولو اقتصر الخطيب على ذكر الله تعالى كتحميدة أو تهليلة أو تسبيحة، فقال: الحمد لله، أو سبحان الله، أو لا إله إلا الله، جاز عند أبي حنيفة مع الكراهة، لقوله تعالى: {فاسعَوْا إلى ذكر الله} [الجمعة:9/ 62] والمراد به الخطبة باتفاق المفسرين، وقد أطلق عليها الذكر، من غير فصل بين قليل وكثير، فالزيادة عليها نسخ، وروي أن «عثمان رضي الله عنه: لما صعد المنبر أول جمعة ولّي، قال: الحمد لله، فأرتج (أي أغلق)، فنزل، وصلى» وكان بمحضر من علماء الصحابة، ولم ينكر عليه أحد، فدل على أن هذا المقدار كاف.
وقال الصاحبان: لا بد من ذِكْر طويل يسمى خطبة، وأقله قدر التشهد؛ لأن الخطبة هي الواجبة، والتسبيحة أو التحميدة لا تسمى خطبة. وشروط الخطبة عند الحنفية ستة: أن تكون قبل الصلاة، وبقصد الخطبة، وفي الوقت، وأن يسمعها واحد ممن تنعقد بهم الجمعة على الأقل في الصحيح، فيكفي حضور عبد أو مريض أو مسافر ولو جنباً، ولا تصح بحضور صبي أو امرأة فقط، ولا يشترط سماع جماعة.ويشترط أيضاً ألا يفصل فاصل كثير أجنبي كتناول غداء أو غسل بين الخطبة والصلاة، فإن وجد أعيدت الخطبة، لبطلان الخطبة الأولى. ولا يشترط اتحاد الإمام والخطيب، لكن لا ينبغي أن يصلي غير الخطيب؛ لأنهما كشيء واحد. وأجازوا الخطبة، بغير العربية ولو لقادر عليها، سواء أكان القوم عرباً أم غيرهم ويبدأ قبل الخطبة الثانية بالتعوذ سراً، ثم يحمد الله تعالى والثناء عليه، ويأتي بالشهادتين، والصلاة على النبي صلّى الله عليه وسلم، والعظة والتذكير، ويندب ذكر الخلفاء الراشدين والعمّين (حمزة والعباس)، ولا يندب الدعاء للسلطان، وجوزه بعضهم، فقد ثبت أن أبا موسى الأشعري أمير الكوفة دعا لعمر، ويكره تحريماً وصفه بما ليس فيه.

واشترط المالكية (١) تسعة شروط لخطبتي الجمعة هي:
الأول ـ أن يكون الخطيب قائماً، والأظهر أن هذا واجب غير شرط، فإن جلس أتم خطبته وصحت.
الثاني ـ أن تكون الخطبتان بعد الزوال، فإن تقدمتا عليه، لم يجز.
الثالث ـ أن يكونا مما تسميه العرب خطبة، ولو سجعتين نحو: اتقوا الله فيما أمر، وانتهوا عما نهى عنه وزجر، فإن سبح أو هلل أو كبر، لم يجزه. وندب ثناء على الله، وصلاة على نبيه، وأمر بتقوى، ودعا بمغفرة وقراءة شيء من القرآن، فإذا قال: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله صلّى الله عليه وسلم، أما بعد: أوصيكم بتقوى الله وطاعته، وأحذركم عن معصيته ومخالفته، قال تعالى: {فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره، ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره} [الزلزلة:٧/ ٩٩ – ٨]. ثم يجلس ويقول بعد قيامه بعد الثناء والصلاة على النبي صلّى الله عليه وسلم: أما بعد، فاتقوا الله فيما أمر، وانتهوا عما نهى عنه وزجر، يغفر الله لنا ولكم، لكان آتياً بالخطبة على الوجه الأكمل باتفاق العلماء.
الرابع ـ كونهما داخل المسجد كالصلاة، فلو خطبهما خارجه، لم يصحا.
الخامس ـ أن يكونا قبل الصلاة، فلا تصح قبلهما، فإن أخرهما عنهما، أعيدت الصلاة إن قرب الزمن عرفاً، ولم يخرج من المسجد، فإن طال الزمن أعيدتا؛ لأنهما مع الصلاة كركعتين من الظهر.
السادس ـ أن يحضرهما الجماعة: الاثنا عشر، فإن لم يحضروا من أولهما، لم يجزيا؛ لأنهما كركعتين.
السابع والثامن والتاسع ـ أن يجهر بهما، وأن يكونا بالعربية، ولو للأعاجم، واتصال أجزائهما ببعض وأن تتصل الصلاة بهما، وليس من شرط الخطبتين الطهارة على المشهور، لكن كره فيهما ترك الطهر من الحدثين الأصغر والأكبر، ووجب انتظاره لعذر قرب زواله بالعرف كحدث حصل بعد الخطبة، أو رعاف يسير والماء قريب.ولا يصلي غير من يخطب إلا لعذر، فيشترط اتحاد الإمام والخطيب إلا لعذر طرأ عليه كجنون ورعاف مع بعد الماء.

وقال الشافعية (١):
للخطبة خمسة أركان أو فروض: حمد الله تعالى، والصلاة على رسول الله صلّى الله عليه وسلم، والوصية بالتقوى، وتجب هذه الثلاثة في كل من الخطبتين، وقراءة آية مفهمة في إحدى الخطبتين، والدعاء للمؤمنين والمؤمنات بأمر أخروي.
أما الأول وهو الحمد فلما رواه مسلم، وأما الثاني فلأن الخطبة عبادة، فتفتقر إلى ذكر الله تعالى وذكر رسوله، كالأذان والصلاة، وأما الثالث فلما رواه مسلم، ولأن المقصود من الخطبة الوعظ والتحذير، ولا يتعين لفظ الوصية بالتقوىالصحيح؛ لأن الفرض الوعظ والحمل على طاعة الله تعالى، فيكفي ما دل على الموعظة، طويلاً كان أو قصيراً كأطيعوا الله وراقبوه. وأما الرابع: فلما رواه الشيخان، سواء أكانت الآية وعداً أم وعيداً أم حكماً أم قصة. وأما الخامس: فلنقل الخلف له عن السلف. وكون الدعاء في الثانية؛ لأنه يليق بالخواتم.والأصح أن ترتيب الأركان ليس بشرط، وإنما هو سنة.وشروط كل من الخطبتين خمسة عشر هي ما يأتي:
كونهما قبل الصلاة، عدم الانصراف عنهما بصارف، القيام لمن قدر عليه اتباعاً للسنة، وكونهما بالعربية، وفي الوقت بعد الزوال، والجلوس بينهما بالطمأنينة كالجلوس بين السجدتين بقدر سورة الإخلاص استحباباً، أما القاعد فيفصل بسكتة، وإسماع العدد الذي تنعقد به الجمعة: بأن يرفع الخطيب صوته بأركانهما حتى يسمعها تسعة وثلاثون غيره كاملون، فلا بد من الإسماع والسماع بالفعل، لا بالقوة، فلو كانوا صُماً أو بعضهم لم تصح كبعدهم. وإلا كان الخطيب من الأربعين فيشترط أن يسمع نفسه، فلو كان أصم لم يكف.والولاء بين كلمات كل من الخطبتين، وبينهما وبين الصلاة اتباعاً للسنة، فلا يجوز الفصل الطويل بين الخطبة والصلاة، كما قال الحنفية.وطهارة الحدثين وطهارة النجس في الثوب والبدن والمكان، وستر العورة، اتباعاً للسنة؛ لأن الخطبة قائمة مقام الركعتين، فتكون بمنزلة الصلاة، حتى يشترط لها دخول الوقت، فيشترط لها سائر شروط الصلاة من ستر العورة وطهارة الثوب والبدن والمكان.وأن تقع الخطبتان في مكان تصح فيه الجمعة، وأن يكون الخطيب ذكراً، وأن تصح إمامته بالقوم، وأن يعتقد العالم الركن ركناً والسنة سنة، وغير العالم ألا يعتقد الفرض سنة.

Referensi:

[الرملي، شمس الدين، نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج، ٣١٩/٢]

(وَ) الْخَامِسُ مِنْ الشُّرُوطِ (إسْمَاعُ أَرْبَعِينَ كَامِلِينَ) بِأَنْ يَرْفَعَ الْخَطِيبُ صَوْتَهُ بِأَرْكَانِهِمَا حَتَّى يُسْمِعَهَا تِسْعَةً وَثَلَاثِينَ سِوَاهُ وَلِأَنَّ مَقْصُودَهَا وَعْظُهُمْ وَهُوَ لَا يَحْصُلُ إلَّا بِذَلِكَ، فَعُلِمَ أَنَّهُ يُشْتَرَطُ الْإِسْمَاعُ وَالسَّمَاعُ بِالْقُوَّةِ لَا بِالْفِعْلِ، إذْ لَوْ كَانَ سَمَاعُهُمْ بِالْفِعْلِ وَاجِبًا لَكَانَ الْإِنْصَاتُ مُتَحَتِّمًا،


Jika semua atau sebagian dari 40  orang ahli jum’at itu bubar pada saat khutbah Jum’at,maka rukun- rukun khutbah yang telah dikerjakan pada waktu tidak hadirnya semua(sebagian dari)40 orang ahli Jum’at itu tidak dihitung.
Maka tidak boleh tidak, yang 40 orang ahli Jum’at itu wajib mendengarkan terhadap rukun-rukun khutbah Jum’at.

Referensi:

(مغني المحتاج)

(وَ)

عَلَى هَذَا (لَوْ انْفَضَّ الْأَرْبَعُونَ) الْحَاضِرُونَ (أَوْ بَعْضُهُمْ فِي الْخُطْبَةِ لَمْ يُحْسَبْ الْمَفْعُولُ) مِنْ أَرْكَانِهَا (فِي غَيْبَتِهِمْ) لِعَدَمِ سَمَاعِهِمْ لَهُ. وَقَدْ قَالَ تَعَالَى: {وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا} [الأعراف: ٢٠٤] [الْأَعْرَافَ] . قَالَ أَكْثَرُ الْمُفَسِّرِينَ: الْمُرَادُ بِهِ الْخُطْبَةُ، فَلَا بُدَّ أَنْ يَسْمَعَ أَرْبَعُونَ جَمِيعَ أَرْكَانِ الْخُطْبَتَيْنِ، وَلَا يَأْتِي هُنَا الْخِلَافُ الْآتِي فِي الِانْفِضَاضِ مِنْ الصَّلَاةِ لِأَنَّ كُلَّ وَاحِدٍ مُصَلٍّ بِنَفْسِهِ، فَجَازَ أَنْ يَتَسَامَحَ فِي نُقْصَانِ الْعَدَدِ فِي الصَّلَاةِ، وَالْمَقْصُودُ مِنْ الْخُطْبَةِ إسْمَاعُ النَّاسِ، فَإِذَا انْفَضَّ الْأَرْبَعُونَ بَطَلَ حُكْمُ الْخُطْبَةِ، وَإِذَا انْفَضَّ بَعْضُهُمْ بَطَلَ حُكْمُ الْعَدَدِ، وَالْمُرَادُ بِالْأَرْبَعِينَ الْعَدَدُ الْمُعْتَبَرُ، وَهُوَ تِسْعَةٌ وَثَلَاثُونَ عَلَى الْأَصَحِّ، فَلَوْ كَانَ مَعَ الْإِمَامِ الْكَامِلِ أَرْبَعُونَ فَانْفَضَّ وَاحِدٌ مِنْهُمْ لَمْ يَضُرَّ. وَأَوْرَدَ بَعْضُهُمْ هَذِهِ عَلَى الْمَتْنِ
……….

Jika semua atau sebagian dari 40  orang ahli jum’at itu bubar pada saat khutbah Jum’at,maka rukun- rukun khutbah yang telah dikerjakan pada waktu tidak hadirnya semua(sebagian dari)40 orang ahli Jum’at itu tidak dihitung.
Maka tidak boleh tidak, yang 40 orang ahli Jum’at itu wajib mendengarkan terhadap rukun-rukun khutbah Jum’at.
Maka hukumnya mikrofon itu adalah membantu terhadap ( 40 orang yang mana yang 40 orang  itu termasuk yang bisa mengesahkan sholat Jum’at),untuk mendengarkan khutbah Jum’at.

Jawaban.No.2

Menurut Imam Hanafiyah dan Malikiyah  sah karena paling sedikitnya jamaah shalat jum’at 3 orang walaupun satu orang yang mendengarkan khutbah sudah dianggap cukup, sedangkan menurut Malikiyah paling sedikitnya 12.orang yang harus mendengarkan khuutbah .Tetapi menurut Syafiiyah khutbah harus didengar oleh 40 orang jamaah karena hitungan jamaah shalat jum’at adalah 40 orang, maka tidak sah jika jumlahnya kurang dari 40.

SOLUSI SHALAT JUM’AT YANG JAMAAHNYA KURANG DARI 40 ORANG

Solusiya agar sah melakukan shalat jum’at maka jama’ah harus bertaqlid  kepada salah satu madzhab yang empat namun yang lebih utama mengikuti kepada pendapatnya Imam Muzanni yang merurupakan Pembesar dari Ashhabussyafi’iy  yang memperbolehkan taqlid kepada qaul Qadimnya Imam Syafi’i yang sahnya shalat jum’at kurang dari 40 orang. (Yakni taqlid /mengikuti atau mengamalkan qaul qadim) sebagaimana Syekh Muhammad Nawawi al-Bantani memberikan solusi dengan berfatwa bahwa boleh melaksanakan shalat Jumat walaupun kurang dari 40. Sebagaimana tertulis dalam kitabnya Al-‘Iqd As-Tsamin penjelasan dari kitab Mandzumah As-Sittin.

Referensi

هامس  إعانة الطالبين  ج.٢ ص ٥٨-٥٩
باب الجمعة ..
________________pinggirnya
( قوله أى  غير الإمام  الشافعى )

أى باعتبار  مذهبه الجديد فلا ينافي أن له قولين قدمين فى العدد أيضا أحدهما أقلهم أربعة حكاه عنه صاحب التلخيص وحكمه فى شرح المهذب واختاره من أصحابه المزني  نقله الأذرعي فى القوت وكفى به سلفا فى ترجيحه  فإنه من كبار أصحاب الشافعى ورواة كتبه الجديد وقد رجحه أيضا  أبو بكر بن المنذر فى الإشراق كما قاله النووي  فى شرح المهذب ثاني القولين اثناعشر. وهل يجوز تقليد أحد هذين القولين ؟ الجواب نعم فإنه قول للإمام نصره بعض أصحابه ورجحه وقولهم القديم لايعمل به محله مالم يعضده الأصحاب ويرجوه  وإلا صار راجحا من هذه الحيثية وإن كان مرجوحا من حيث نسبته للإمام وقال السيوطي كثيرا مايقول أصحابنا بتقليد أبي حنيفة فى المسئلة وهو اختاري إذ هو قول للشافعى قام الدليل على رجحانه  إنتهى وحينئذ تقليد أحد هذين القولين أولى من تقليد أبي حنيفة فتنبه وقد ألفت رسالة تتعلق بجواز العمل بالقول القديم للإمام الشافعى رضي الله عنه فى صحة الجمعة بأربعة وبغير ذلك فانظر ها إن شئت  إنتهى مؤلف

Perkataan mushonnif  artinya selain Imam Syafi’i artinya dengan ungkapan pendapatnya Imam pada qaul jadid.
Maka pendapatnya tidak bertentangan dengan dua qaul qadim dalam bilangan .yang pertama jumlahnya paling sedikit 4 orang sedangkan………yang kedua 12 orang . Bolehkah mengikuti ( mengamalkan) salah satu dari dua pendapat tersebut?
Jawabannya boleh, karena merupakan pendapat Imam yang telah dibela/ didukung ( diunggulkan) oleh para pengikutnya  diantaranya adalah imam Muzanniy.

Referensi kitab Al-‘Iqd As-Tsamin Syarh Mandzumah As-Sittin, halaman:23

(فرع)

اختار النووي القول بانعقاد الجمعة باثني عشر رجلا مكلفا حرا مستوطنا في محل الجمعة بحيث لا يسافر منه شتاء وغيره إلا لحاجة من زيارة أو تجارة ، واكتفى بذلك تقى الدين السبكي ، وافتي بذلك احمد بن طاهر بن جمعان وقال أفتى النووى بذلك ، وقد أفتيت به أهل القرى الصغار ، وفيه مصلحة للمسلمين في المداومة على إقامة شعار الاجتماع واتفاق الكلمة وفي أظهار شعائر الاسلام ، واختار المزنى وابو بكر المنذرى والسيوطي وسليمان بن يحي بن عمر الأهدل القول القديم بانعقاد الجمعة بأربعة ، حتى قال سليمان : فعليك بهذا القول بلا تقليد للغير ولا إعادة ، إذ وسع الله عليك إمامك الشافعى فى القديم أي لأن العمل بالقول الضعيف في المذهب أولى من التقليد للمذهب المخالف ومعلوم اذا جازت الجمعة بأربعة فجوازها باثني عشر من باب أولى اهـ – والله اعلم بالصواب

(Cabang) Imam Al-Nawawi memilih pendapat bahwa shalat Jumat sah dengan dua belas orang laki-laki mukallaf, yang merdeka, yang bertanahair di tempat shalat Jumat, sekiranya tidak ada seorang pun yang bepergian ke sana pada musim dingin atau di tempat lain kecuali untuk keperluan ziarah atau berdagang. Imam Taqiudin as-Subki merasa cukup dengan pendapat itu, dan Ahmad bin Tahir bin Jam’an memfatwakan pendapat itu dan berkata, Imam Al-Nawawi memfatwakannya, dan saya (Syekh Muhammad Nawawi al-Bantani) memfatwakannya untuk masyarakat kampung-kampung kecil, dan didalamnya terdapat maslahat bagi umat Islam untuk terus menjunjung tinggi syi’ar perkumpulan dan kesepakatan kata serta dalam menampakkan syi’ar-syiar Islam. Imam Al-Muzani, Syekh Abu Bakar Al-Mundziri, Imam Al-Suyuti, dan Syekh Sulaiman bin Yahya bin Umar Al-Ahdal memilih qoul qodim tentang sahnya shalat Jumat dengan empat orang saja, sampai Syekh Sulaiman berkata: Jadi hendaknya kamu berpegang dengan pendapat ini tanpa taklid kepada madzhab lain, dan tidak perlu adanya i’adah (mengulangi shalat dzuhur). Karena Allah telah melimpahkan berkah kepadamu dengan Imammu yaitu Imam Syafii didalam qoul qodim. Maksudnya karena beramal dengan pendapat yang lemah dalam satu madzhab itu lebih baik dari pada taklid kepada madzhab yang berbeda, dan diketahui jika shalat jumat dibolehkan dengan hanya empat orang, maka diperbolehkannya dengan dua belas orang itu lebih utama. Wallahu a’lam bis Showab. [Syekh Muhammad Nawawi al-Bantani, kitab Al-‘Iqd As-Tsamin Syarh Mandzumah As-Sittin, halaman 23].

Tinggalkan Komentar

Alamat email Anda tidak akan dipublikasikan. Ruas yang wajib ditandai *

Slot77 Daun77 akurat77 https://itgid.org/public/4d/ https://itgid.org/public/scatter/ slot77 slot online Demo Slot Pg https://aekbilah.tapselkab.go.id/aseng/ Slot Online Gacor https://aekbilah.tapselkab.go.id/dior/ https://www.uobam.co.id/public/assets/ Toto 4D https://wiki.clovia.com/ Slot Gacor Gampang Maxwin Slot77 Daun77 Daun77 slot thailand Daun77 slot77 4d Usutoto situs slot gacor Usutoto Usutoto slot toto slot Daun77 Daun77 Daun77 Akurat77 Akurat77 Akurat77 Akurat77 MBAK4D MBAK4D DWV99 DWV138 DWVGAMING METTA4D MBAK4D MBAK4D MBAK4D METTA4D DWV99 DWV99 MBAK4D MBAK4D MBAK4D SLOT RAFFI AHMAD METTA4D https://aekbilah.tapselkab.go.id/toto4d/ https://aekbilah.tapselkab.go.id/spaceman/ METTA4D METTA4D METTA4D demo slot MBAK4D METTA4D MINI1221 https://www.concept2.cz/ https://berlindonerkebab.ca/ togel malaysia sabung ayam online tototogel slot88 MBAK4D MBAK4D DWV138 METTA4D