
Assalamualaikum
izin bertanya: salah satu rukun sholat adalah niat yang harus bersamaan dengan takbirotul ihrom.
Sebagaimana definisi niat: النية أى حقيقتها شرعا قصد الشيئ مقترنا بفعله
Mengingat hal itu rasanya sangat sulit untuk bisa pas bersamaan antara niat dan takbir sehingga musholli sering terjadi pengulangan takbir.
Pertanyaannya.
Bagaimana hukumnya kalau tetap sulit untuk menyertakan niat bersamaan dengan takbiratul ihrom ?
Waalaikum salam.
Jawaban
Jika Seseorang yang merasakan kesulitan dalam hal melakukan rukun sholat yang pertama yaitu niat untuk bersamaan dengan takbiratul ihrom, maka solusinya harus memahami terlebih dahulu pengertian istihdhor ( menghadirkan ) dan juga harus memahami pengertian muqoronah ( Bersamaan/menyertakan ) baik secara haqiqi maupun secara urfiy oleh karena itu para ulama mengkategorikan istilah muqoronah (menyertakan niat bersamaan dengan takbiratul ihram) menjadi 4 macam, yaitu:
1️⃣Muqoronah Haqiqiah Wa Istikhdhor Haqiqian.
2️⃣Muqoronah Urfiah Wa Istikhdhor Urfian Ijmalyaini.
3️⃣Muqoronah Haqiqiah Ba’da Istikhdhor Haqiqi.
4️⃣Muqoronah Urfiah Ba’da Urfi
Maka adapun pengertian Istikhdhor Haqiqi adalah menghadirkan dzatnya sholat di dalam hatinya musholli , artinya, menghadirkan rukun-rukun sholat yang berjumlah 13 yang diantaranya jumlahnya rukun adalah niat, dan menghadirkan sesuatu yang wajib bagi musholli dalam niat dijelaskan secara rinci. Gambaran dari istikhdhor haqiqi ini adalah menyengaja secara khusus dzat dari setiap rukun. Sedangkan keadaan tingkah lakunya dzatnya sholat tersebut berada di depannya (musholli).seperti pengantin.
Pengertian muqoronah haqiqiah adalah musholli menyertakan apa yang dihadirkan ini (dalam istikhdor haqiqi) dengan bagian pertama dari bagian-bagian takbiratul ihram dan melanggengkan penyertaan tersebut sampai akhir takbiratul ihram.
Pengertian istikhdhor urfi adalah musholli menghadirkan hai-ah atau tingkahnya sholat di dalam hati secara global, artinya ia menyengaja berbuat sholat dan menentukan sholatnya, seperti Dzuhur dan Ashar, dan menentukan kefardhuannya ( قصد الفعل، التعيين، الفرضية)
Pengertian muqoronah urfiah adalah musholli menyertakan apa yang dihadirkan ini (dalam istikhdor urfiah) secara global, yaitu menyertakannya dengan bagian manapun dari bagian-bagan takbiratul ihram.
Nawawi dalam kitab al-Majmuk dan selainnya memilih bahwa pendapat yang telah dipilih oleh Imam Haromain dan Imam Al-Ghazali adalah al Muqoronah urfiah ijmaliah ba’dal istikhdhor ‘urfi- sudah cukup, artinya musholli tidak menyengaja rukuk dengan dzatnya dan tidak menyengaja qiroah dengan dzatnya, dan seterusnya, karena muqoronah haqiqiah sangat sulit bagi manusia pada umumnya.
Referensi
كاشفة السجا فى شرح سفينة النجا
واعلم أن لهم مقارنة حقيقية واستحضارًا حقيقياً ومقارنة عرفية واستحضارًاً عرفياً إجماليين والمقارنة الحقيقية بعد الاستحضار الحقيقي والعرفية بعد العرفي
فالاستحضار الحقيقي أن يستحضر في ذهنه ذات الصلاة أي أركانها الثلاثة عشر التي من جملتها النية وما يجب التعرض له فيها تفصيلاً بأن يقصد كل ركن بذاته على الخصوص وتكون هيئتها أمامه كالعروس والمقارنة الحقيقية أن يقرن هذا المستحضر بأول جزء من أجزاء التكبيرة ويستديم ذلك إلى آخرها
والاستحضار العرفي أن يستحضر هيئة الصلاة إجمالاً بأن يقصد فعلها ويعينها من ظهرأوعصر وينوي الفرضية والمقارنة العرفية أن يقرن هذا المستحضر إجمالاً بأي جزء من أجزاء التكبيرة
واختار النووي في المجموع وغيره ما اختاره إمام الحرمين والغزالي أنها تكفي المقارنة العرفية أي الإجمالية بعد الاستحضار العرفي بأن لا يقصد الركوع ذاته والقراءة بذاتها وهكذا لأن المقارنة الحقيقية تعجز عنها القدرة البشرية غالباً
WAKTU NIAT SHALAT MENURUT MAZHAB EMPAT
أجمع أهل العلم على وجوب النية للصلاة وأنها لا تنعقد إلا بها حكى ذلك غير واحد من أهل العلم، وأصل ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم: ((إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى)) فيما رواه البخاري ومسلم من حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه. وقد اختلفوا في تقديم النية على الصلاة على ثلاثة أقوال:
الأول: يجوز تقديم النية على تكبيرة الإحرام ولو طال الزمن ما لم يصرفها إلى غيرها، وهذا هو مذهب مالك قال ابن عبد البر في الكافي ص ( ٣٩): “وتحصيل مذهب مالك أن المصلي إذا قام إلى صلاته أو قصد المسجد لها فهو على نيته وإن غابت عنه إلى أن يصرفها إلى غير ذلك”. والمنصوص عن أحمد رحمه الله يشبه ذلك فإنه سئل عن الذي يخرج من بيته يوم الجمعة ينوي قال: خروجه من بيته نية، وقال: إذا خرج الرجل من بيته فهو نيته، أفتراه كبر، وهو لا ينوي الصلاة؟ ! قال شيخ الإسلام ابن تيمية بعد ذكره ما نقل عن أحمد في مجموع الفتاوى (٢٢٩/٢٢/): “ولهذا قال أكابر أصحابه كالخرقي وغيره: يجزئه تقديم النية على التكبير من حين دخول وقت الصلاة”.
الثاني: يجوز تقديم النية على تكبيرة الإحرام بزمن يسير ما لم يفسخها، وهذا مذهب الحنفية والحنابلة.
الثالث: لا يجوز تقديم النية على تكبيرة الإحرام بل يجب أن تكون مقارنة للتكبيرة، وهذا مذهب الشافعي، وهذا القول فيه من العسر والمشقة والصعوبة ما لا يخفى، وقال ابن حزم: إنه لا يجوز فصل النية عن التكبيرة بل يجب أن تكون متصلة لا فصل بينهما أصلاً لا قليل ولا كثير.
والذي يترجح لي من هذه الأقوال ما ذهب إليه مالك رحمه الله ونص عليه أحمد من جواز تقديم النية على تكبيرة الإحرام ولو طال الزمن ما لم يصرفها إلى غيرها أو يفسخها. إذ المقصود من النية تميز عمل عن عمل وهذا حاصل بالنية المتقدمة إذا لم تفسخ ولم تصرف فإنها تكون مستصحبة حكماً مادام لم ينو قطعها. ولذلك لو ذهل عن النية أو غابت عنه في أثناء الصلاة لم يؤثر ذلك في صحتها وقد حكى الإجماع على ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية في شرح العمدة ص (٣٨٧) وهذا القول وهو جواز تقديم النية على تكبيرة الإحرام بزمن طويل هو ظاهر اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله والله أعلم.
MAKSUD MANGHADIRKAN NIAT
النووي في “المجموع”:
اقتباس:
قال الشافعي رحمه الله في المختصر (وإذا أحرم نوى صلاته في حال التكبير لا بعده ولا قبله) ونقل الغزالي وغيره النص بعبارة أخرى فقالوا قال الشافعي (ينوى مع التكبير لا قبله ولا بعده).
قال اصحابنا يشترط مقارنة النية مع ابتداء التكبير وفى كيفية المقارنة وجهان (احدهما) يجب أن يبتدئ النية بالقلب مع ابتداء التكبير باللسان ويفرغ منها مع فراغه منه (واصحهما) لا يجب بل لا يجوز لئلا يخلو أول التكببر عن تمام النية.
فعلى هذا وجهان (أحدهما) وهو قول أبي منصور ابن مهران شيخ أبى بكر الاودنى: يجب أن يقدم النية على أول التكبير بشئ يسبر لئلا يتأخر أولها عن أول التكبير. (والثانى) وهو الصحيح عند الاكثرين لا يجب ذلك بل الاعتبار بالمقارنة وسواء قدم أم لم يقدم، ويجب استصحاب النية الي انقضاء التكبير علي الصحيح. وفيه وجه ضعيف انه لا يجب.واختار امام الحرمين والغزالي في البسيط وغيره انه لا يجب التدقيق المذكور في تحقيق مقارنة النية وانه تكفى المقارنة العرفية العامية بحيث يعد مستحضرا لصلاته غير غافل عنها اقتداء بالاولين في تسامحهم في ذلك وهذا الذى اختاراه هو المختار. والله اعلم.
ما معنى النص باللون الأحمر؟
يقول ابن حجر الهيتمي في “تحفة المحتاج في شرح المنهاج”:
اقتباس:
وَيَقْرُنُ ذَلِكَ الْمُسْتَحْضَرَ بِكُلِّ التَّكْبِيرِ مِنْ أَوَّلِهَا إلَى آخِرِهَا هَذَا مَا قَالَهُ الْمُتَقَدِّمُونَ وَهُوَ أَصْلُ مَذْهَبِ الشَّافِعِيِّ وَاخْتَارَ الْمُتَأَخِّرُونَ الِاكْتِفَاءَ بِالْمُقَارَنَةِ الْعُرْفِيَّةِ بَعْدَ الِاسْتِحْضَارِ الْعُرْفِيِّ بِأَنْ يَسْتَحْضِرَ الصَّلَاةَ إجْمَالًا بِحَيْثُ يُعَدُّ أَنَّهُ مُسْتَحْضِرٌ لِلصَّلَاةِ مَعَ أَوْصَافِهَا السَّابِقَةِ وَيَقْرُنُ ذَلِكَ الْمُسْتَحْضَرَ بِأَيِّ جَزْءٍ مِنْ التَّكْبِيرِ وَلَوْ الْحَرْفَ الْأَخِيرَ وَيَكْفِي تَفْرِقَةُ الْأَوْصَافِ عَلَى الْأَجْزَاءِ ، وَهَذَا أَسْهَلُ مِنْ الْأَوَّلِ لِأَنَّ الْأَوَّلَ فِيهِ حَرَجٌ وَقَدْ قَالَ تَعَالَى { وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ } فَالْمَصِيرُ إلَى الثَّانِي قَالَ بَعْضُهُمْ وَلَوْ كَانَ الشَّافِعِيُّ حَيًّا لَأَفْتَى بِهِ وَقَالَ ابْنُ الرِّفْعَةِ أَنَّهُ الْحَقُّ وَصَوَّبَهُ السُّبْكِيُّ قَالَ الْخَطِيبُ وَلِي بِهِمَا أُسْوَةٌ.
ما معنى “وَيَقْرُنُ ذَلِكَ الْمُسْتَحْضَرَ بِأَيِّ جَزْءٍ مِنْ التَّكْبِيرِ”؟وما معنى “وَيَكْفِي تَفْرِقَةُ الْأَوْصَافِ عَلَى الْأَجْزَاءِ”؟
هناك استحضار حقيقي وعرفي
ومقارنة حقيقية وعرفية ..
فالاستحضار الحقيقي هو أن يستحضر الصلاة كاملة بجميع أوصافها وأجزائها حال التكبير ..
والاستحضار العرفي هو أن يستحضر الصلاة إجمالا ..
أما المقارنة الحقيقية فأن يكون هذا الاستحضار مقارنة للتكبير من أوله إلى آخره بحيث لا تعزب عن التكبير في جزء من أجزائه ..
وأما المقارنة العرفية فأن يستحضر الصلاة في جزء من أجزاء التكبير فقط فلو عزبت النية بعده لا يضر ..
واختار المتأخرون الاكتفاء بالاستحضار العرفي والمقارنة العرفية تيسيرا على العامة خلافا لمتقدي الشافعي حيث يوجبون المقارنة الحقيقية ..يكفي الاستحضار في اي جزء من أجزاء التكبير كما تقدم معك في كلام ابن حجر في التحفة :وَيَقْرُنُ ذَلِكَ الْمُسْتَحْضَرَ بِأَيِّ جَزْءٍ مِنْ التَّكْبِيرِ وَلَوْ الْحَرْفَ الْأَخِيرَ فلا يضر عزوب النية قبله تجوز المتأخرون في هذا فقالوا بالموافقة العرفية ، وهي ان يستحضر النية في أي جزء من أجزاء التكبير، وهو من باب التخفيف ، وهو الذي أفتى به الامام الجويني وتبعه عليه الغزالي واختاره النووي وابن الرفعة والزركشي، وكذا السبكي والأذرعي، وهو المعتمد في المذهب. وفي هذا اغلاق لباب الشك والوسوسة وجدت كلاما طيبا للشيخ البجيرمي أحببت أن أنقله للفائدة ، فهو غاية في المطلوب.قال الشيخ رحمه الله نقلا عن شيخه:
“فَالْحَاصِلُ أَنَّ لِلْقَوْمِ أَرْبَعَةَ أَشْيَاءَ:
١- اسْتِحْضَارٌ حَقِيقِيٌّ بِأَنْ يَسْتَحْضِرَ جَمِيعَ أَرْكَانِ الصَّلَاةِ تَفْصِيلًا.
٢- وَمُقَارَنَةٌ حَقِيقِيَّةٌ بِأَنْ يَقْرُنَ ذَلِكَ الْمُسْتَحْضِرَ بِجَمِيعِ أَجْزَاءِ التَّكْبِيرِ.
٣- وَاسْتِحْضَارٌ عُرْفِيٌّ بِأَنْ يَسْتَحْضِرَ الْأَرْكَانَ إجْمَالًا.
٤- وَمُقَارَنَةً عُرْفِيَّةً بِأَنْ يَقْرُنَ ذَلِكَ الْمُسْتَحْضِرَ بِجُزْءٍ مِنْ التَّكْبِيرِ.
وَالْمُعْتَمَدُ أَنَّ الِاسْتِحْضَارَ الْوَاجِبَ هُوَ الْقَصْدُ وَالتَّعْيِينُ وَنِيَّةُ الْفَرْضِيَّةِ عِنْدَ أَيِّ جُزْءٍ مِنْ أَجْزَاءِ التَّكْبِيرِ كَمَا قَرَّرَهُ شيخنا
Kesimpulannya bagi kaum yang berniat melakukan sholat ada 4
- Istihdor haqiqiyah ; Ialah Musholliy hendaknya menghadirkan semua rukun-rukunya sholat secara terperinci.
- Muqoronah haqiqiyah adalah musholliy hendaknya menyertakan apa yang dihadirkan dengan semua juz -juz( bagian-bagian ) takbir
- Istihdor urfi adalah Musholliy hendaknya menghadirkan rukun-rukunya shalat dalam hati secara global
- Muqoronah urfiyah adalah: Musholliy hendaknya menyertakan apa yang telah dihadirkan dengan bagian manapun dari takbiratul ihrom .
Adapun jika pada awalnya takbirotul ihrom itu kosong dari niat. Jika seseorang (Ahmad) tidak menghadirkan niat pada awalnya takbirotul ihrom.Maka Syekh Bujairimi berkata: Imam Subki berkata: Para ulama’ berbeda pendapat didalam menghadirkan niat.Maka dikatakan: Maksudnya adalah terus menerus menghadirkan niat.Tapi menghadirkan niat itu bukan niat.
Sedangkan mewajibkan terhadap sesuatu yang bukan niat maka tidak ada dalilnya. Ada pendapat lain yang mengatakan,bahwa: Jika ditemukan kesengajaan untuk sholat pada awalnya takbirotul ihrom,maka sudah dianggap sah di dalam menghadirkan niat ketika takbirotul ihrom. Adapun mengulang-ulang niat itu tidak sama dengan mengulang-ulang takbirotul ihrom.Alasannya ialah karena sholat itu tidak dianggap sah kecuali dengan selesai bertakbirotul ihrom.
(قليوبي وعميرة)
أما عن خلو أول التكبير من النية ، اذا لم يستحضر النية في أول التكبير، فقال الشيخ البجيرمي :
قَالَ السُّبْكِيُّ : اخْتَلَفُوا فِي هَذَا الِاسْتِصْحَابِ فَقِيلَ الْمُرَادُ أَنَّهُ يَسْتَمِرُّ اسْتِحْضَارُهَا، وَلَكِنَّ اسْتِحْضَارَ النِّيَّةِ لَيْسَ بِنِيَّةٍ، وَإِيجَابُ مَا لَيْسَ بِنِيَّةٍ لَا دَلِيلَ عَلَيْهِ.وَقِيلَ: تَوَالِي أَمْثَالِهَا، فَإِذَا وُجِدَ الْقَصْدُ الْمُعْتَبَرُ أَوَّلًا وُجِدَ مِثْلُهُ، وَهَكَذَا مِنْ غَيْرِ تَخَلُّلِ زَمَنٍ، وَلَيْسَ تَكْرَارُ النِّيَّةِ كَتَكْرَارِ التَّكْبِيرِ كَيْ يَضُرَّ، لِأَنَّ الصَّلَاةَ لَا تَنْعَقِدُ إلَّا بِالْفَرَاغِ مِنْ التَّكْبِيرِ
Dengan demikan maka bagi orang yang merasa kesulitan atau was was, dan mengulang niat itu tidak sama dengan mengulang takbir yang dapat menimbulkan kemudloran, dan shalatpun takkan bisa terjadi ( selesai) kecuali dengan menyelesaikan takbir, maka solusinya adalah lebih baik memilih yang ketiga dan keempat, yaitu Muqoronah urfiyah ijmaliyah setelah istihdor Urfi dengan menghadirkan hai-ah atau tingkahnya sholat di dalam hati secara global, artinya musholli berkewajiban menyengaja berbuat sholat dan menentukan sholatnya, seperti Dzuhur dan Ashar, dan menentukan kefardhuannya ( قصد الفعل، التعيين، الفرضية) inilah pendapatnya Imam Nawawi , Imam Haromain dan Imam Al-Ghazal ,qoul yang mu’tamad sebagaimana keterangan yang telah ditetapkan ( diputuskan) oleh Syaikha. Wallahu A’lam bisshowab